حكاية سيف وسيلين بقلم ياسمين عبدالعزيز
المحتويات
إلانرمين و إلا... يمكن وسام صاحبه.. يالهوي
انا إفتكرت وسام هاتلى موبايلي و انا
هوريك صورته داه مز عراقي....اااه.... شعري..وضع فريد يده على يكتم صراخهاثم كوم الغطاء حولهماحتى لا تراهما لجينو هو يقول بصوت خاڤت مز إيه يا روح امك...أروى و هي ترمش بأهدابها محاولة إستعطافه فيري حبيبي و الله غلطت مش قصدي... أنا... أصلي.. أحيانا بنسى إني... يعني متجوزة .أمال فريد جانب رأسه نحوها و هو يجيبها
باستهزاء بتننسي إيه يا زوجتي المصون اااا بتنسي إنك متجوزة و بتقرئي روايات مسخرة و قلة أدب و إيه ثاني كمان يا قلبي يلا إشجيني.... سامعك أروى فريد... سيب شعري..فريد يعني داه كل اللي همك...شعرك....تحدث و هو يهزها من شعرها لكن ليس
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و هي ترى مدى ڠضب فريد منها و شعوره بخيبة الأمل... ثم تركها ليأخذ علبة سجائره ويسير نحو الشرفة...أسرعت تقف من هاي السرير لتحمل لجين و تضعها في سريرها الخاص الذي تحتفظ به داخل جناحهما...ملأت السرير بالألعاب ثم خرجتللشرفة لتجده يستند على السور بذراعه و ېدخن سېجارة و ينطر أمامه بشرود....شعر بوجودها ليبتعد نحو طرف السور تعبيرا عن غضبه منها لتلحقه أروى مرة أخرى و قد عزمت بداخلها على مراضاته بأي طريقة... وضعت يدها على
كتفه و هي تنظر نحوه قائلة بإستعطاف
أنا آسفة.. و الله مكانش قصدي أزعلك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كلنا بنقعد نتكلم و بنهزر على الروايات و الأبطالو كده...رمقها بنظرات بعتاب قبل أن يتحدث بهدوءو هو يستنشق دخان سيجارته بتمهل قصدك بتتكلموا على الرجالة.... طيب و صاحباتك دول يا ترى متجوزين زيك...حركت أروى رأسها بنفي ليضحك فريدضحكة قصيرة مستهزءة قبل أن يعم الصمت من جديد...مما جعل أروى تصفعنفسها داخليا على غباءها و لسانها الذي لا تستطيع السيطرة عليه أحيانا لتهتف طب هنسافر و إنت زعلان مني....لم يجبها لتردف و كأنها تحدث نفسها يعني مش هنسافراجابها بنفاذ صبر و هو يدهس بقايا السېجارة
في المطفأة داه كل اللي همك..في الأول
متابعة القراءة