بقلم جهاد موسى
المحتويات
هى بدموع ونبى يابابا عايزه ارجع مدرستى واشوف صحابى تانى انا مش عايزه اسيبك انت وماما
الاب بحزن حقك على قلبى بس مش بأيدى يا حبيبتي انا نفسى اشيلك فى قلبى بس يرضيكى متشوفينيش تانى
هى پبكاء لا يبابا مش يرضينى بس انا مش عايزه اسيبك واروح اعيش فى بيت تانى وكمان مش هاخد مصروف عشان انت مش معاك فلوس
الام وهى تحتضن ابنتها بدموع متخفيش يانور عينى هجيلك كل يوم مش تخافى
لين بدموع حاضر يامامى مش تغيبى عليا
واتجهت اللى العربيه وكان الذى يوجد بها هم حرس فقط لاترى الشخص الذى يقال عليه زوجها
نزلت من العربيه وهى تنظر للقصر بطفوله والحزن فى عينيها الفيروزى
كان فى استقبالها سيده يظهر عليها البساطه وهى تدعو منى الخادمه
منى ببتسامه نورتى يابنتى تجمعت الدموع فى عيونها حين افتكرت حنيه امها فى ذلك الامره واحتضنتها بشده
منى بحب دادا منى ياحببتى لين وكادت ان ترد عليها حينما استمعت الى صوت جوهرى يناديها وهو ذلك الشاب اللذى يدعو صخر زوجها اقترب منها بشده وڠضب
صخر پغضب انتى اللى موقفك هنا وسحبها من ايديها بشده واتجه اللى جناح خاص بيه يتميز بالفخامه
دخل صخر وهو ساحب لين ورماها على السرير بشده
صخر بعصبيه انتى تنامى مكانك كدا واياك تتحركى
كانت تنظر له بدموع وبدأت شهقاتها تعلو مما يذيد غضبه قرب جامد وهى شهقاتها بتعلى حط ايده على فمها ليكتم صوتها وهى تتحرك بعشوائيه لان نفسها اتقطع
بعد عنها پغضب ونزل وسابها وهى لا حول بها ولاقوه
لين بنت عمرها 16 سنه تملك وجه طفولى وعينين فيروزى وشعر بنى فاتح وفى فاتنه الجمال
قامت لين بتعب تبحث عن ملابس لها حتى تره غرفه ملابس فيها لبس رجالى بس اخدت تيشرت اسود ودخلت الحمام اخدت شاور وطلعت نامت على الكنبه حست
عدى بخبث انتى مش عايزه تهربى انا ههربك
ولسه مكملش كلامه كان على الارض وصخر نازل فيه ضړب ولين ولين على الارض حاضنه نفسها وبتعيط
صخر پغضب اللى يقرب من حاجه ملك صخر المحمدى يتشاهد على نفسه حتى لو كان اخوه بعد كده بعد عنه وهو بينهج ومرهق لقى لين فى ركن
متابعة القراءة