قصة حياة وادم بقلم زهرة الربيع
المحتويات
قدامو وهما مرعوبين
ادم بص لطيفهم بدهشه وقال...بالسهوله دي ولا ايه...ده انا حتى مش معايا رصاص
حياه ضړبتو في كتفو وقالت ...بوظت المشهد الأكشن يا اخي مش كنت تضربهم وتكسرهم وتنقذني وتشلني بدراع واحد
ادم بصلها بغيظ وقال...ومش عايزاني اطلعك دخان من وداني بالمره..انتي بتستظرفي كمان مشيتي ليه كنتي هتشليني ..انتي عارفه انا كنت عامل ازاي دا انا حتى مش عارف ازاي رجليا شالتني كنت زي المچنون
بس ادم قاطعها وقال پغضب...متهزريش يا حياه افرص فضلت نايم افرص مقدرتش الحقك..انتي بتستهبلي تمشي في وقت زي ده في مكان زي ده...وبالبس ده خلاص اټجننتي
حياه اتنرفزت منو ومن زعيقو قالت پغضب..ايوه اټجننت .وملكش دعوه بجناني قولتلك مليون مره مش عيزاك افهم يا اخي وسبني اروح..اقولك انا مش ههرب منك تاني ... انا هروح قدام عنيك
وبقت تمشي بسرعه ادم جري وراها ومسك دراعها وقال پغضب...متخلنيش اټجنن عليكي يا حياه..حرام عليكي بقى انا عملتلك ايه..ايه الي جد علشان تعامليني كده ليه ..ليه يا حياه اتكلمي ردي عليا
حياه كانت خلاص مش قادره تخبي اكتر وقالت پغضب واندفاع..عايز تعرف ليه...علشان ببساطه مش عايزه اتجوز واحد زيك بتاع ستات بيضحك عليا بكلمتين وهو مقضيها في سفرياتو مع بنات تانيين. عرفت ليه يا ادم باشا
حياه قالت ببكا وحزن شديد ..بقول الحقيقه..بقول انك خدعتني كنت تسبني خاېفه ما افتح الشباك لحد يلمحني
قالت كده ولسه هتمشي ادم وقفها وقال باستغراب...انتي بتقولي ايه يا عبيطه انتي ..عيدي الجمله الاخيره كده
حياه قالت پغضب..انا كنت متاكده انك هتنكر ..تمام انا هفهمك حالا... وفتحت تليفونها وبقت تقلب فيه
ادم قال...ېخرب بيتك هو تليفونك معاكي انتي هبله زمانهم عرفو احنا فين و
حياه قالت كده ولسه هتمشي ادم وقفها لما قال...ااااه يا حياه...انا كنت ھموت واعرف الي غيرك
حياه قالت واصارحك بايه..بخېانتك ليا ولعبك بمشاعري
حياه
قالت بدموع...انا مش مصدقاك يا ادم...انا من ساعة
متابعة القراءة